منذ سبتمبر 2017، تشتكي مدرسة رزق الله عبد الله بحي الميزاب في تبسة، من انقطاع الماء الشروب عنها، وبالرغم من مجهودات إدارة المؤسسة التعليمية في الاستنجاد بالصهاريج، غير أن ذلك لا يعدّ حلا ناجعا في وقاية التلاميذ من الأمراض التي قد تنجم عن الوضعية المتدهورة لنظافة دورة المياه، حيث يضطر المتمدرسون جلب قارورات الماء والأوراق المبللة معهم للتنظيف، وربما في يوم من الأيام سيطلب منهم حفاظات في القسم تجنبا للذهاب إلى المراحيض، مثلما علق على هذه الوضعية سكان المنطقة، فأين هي البلدية التي أسندت لها مهمة وصلاحيات تسيير المدارس الابتدائية من كل هذه المأساة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال