ترى حركة مجتمع السلم "حمس"، أن الانتصار على دعاة الفتنة والعنصرية والتفرقة وضرب الوحدة الوطنية، يكون بتطوير البلد وبالتمسك بثوابت الوطن الجامعة، وبضمان الحريات التي ستسقط الفشل والرداءة والفساد والأقليات المتحكمة خارج الإرادة الشعبية وبواسطة الواجهات الانتهازية. وشدد عبد الرزاق مقري رئيس الحركة في منشور له عبر صفحته على الفايسبوك، اليوم الخميس، في تعليقه على الأحداث التي تشهدها الجزائر، أن هناك أزمات متتالية يقابلها صبر عظيم للشعب الجزائري وفشل ذريع للمسؤولين في مختلف الملفات. وحرائق مهولة غير مسبوقة أهدِرت فيها أرواح كثيرة خلافا للحرائق في دول أخرى، وضاعت فيها الحيوانات والغابات والممت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال