الأمر السائد على مستوى مختلف مواقف الحافلات في قالمة بأنها تشبه ”المزابل”، ولا ترقى لتكون محطة انتظار، جراء الأوساخ التي تتجمع بها، وتحولها إلى مكان لقضاء الحاجة، وهذا الأمر يطرح استفهامات عدة عن المسؤولية المشتركة لمستغليها، وللمصالح المعنية التي يغيب دورها تماما.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال