تمر العلاقات الجزائرية السعودية بأزمة حقيقية، بلغت أوجها بمناسبة زيارة وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، الأسبوع الماضي، بعدما أصيبت بالجمود طيلة الفترة الماضية بسبب وجهات النظر المتباعدة حول العمل العربي المشترك والطاقة وقضايا إقليمية. إلى غاية الأربعاء الماضي، كان الحديث عن فتور في العلاقات بين الجزائر والرياض ضربا من ضروب الخيال، بحكم العلاقات الشخصية التي يحتفظ بها رئيس الجمهورية مع قادة دول منطقة الخليج العربي، لكن في الميدان والكواليس الأمر مختلف تماما، وأصبح الكثير من المتابعين للعلاقات بين أكبر بلدين في المنطقة العربية يتحدثون أزمة بينهما، بتأثير من تباين المواقف حول ما يدور في س...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال