+ -

استنكر العديد من المواطنين والمجاهدين وأبناء المجاهدين والشهداء صمت السلطات، بعد اكتشاف مقبرة جماعية بمنطقة حمدة، بالقرب من مدينة الأغواط، والاعتداء عليها من طرف أحد المواطنين لبناء فيلا، حيث أشاروا، حسب شهاداتهم، إلى وجود 31 قبر شهيد من مقاومة 1852 دفنوا على مساحة 20 مترا بهذه المنطقة قبل إزالتها. وطالبوا بفتح تحقيق وضرورة تدخل وزير المجاهدين لحفظ تاريخ المنطقة وكافة الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من أجل تحرير الوطن.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات