العد التنازلي قبل السادسة مساء كان في مقر القناة التلفزيونية، التي كانت أشبه بخلية نحل من أجل أن تكون قناة كل الجزائريين في الموعد، وتعد بتقديم خدمة عمومية تمتاز بالاحترافية والتميز والاختلاف. وكان رئيس مجلس إدارة “الخبر” زهر الدين سماتي ومدير عام القناة مدني عامر رفقة المشرفين على مشروع القناة، يعدون الساعات والدقائق من أجل إطلاق البث التجريبي، لتكون “كاي بي سي” (هيئة “الخبر” للإذاعة والتلفزيون) في الموعد والحدث السياسي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي الجزائري.وتابع الجزائريون، قبل الانطلاقة على الأقمار الصناعية، كل تفاصيل القناة عبر الأنترنت ومواقع ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال