+ -

أنشأ فضيلة الشيخ سيّدي محمّد بلكبير رحمه الله مدرسته العريقة سنة 1949م، وتولّى أيضًا الخطابة والإمامة والتّدريس بالجامع الكبير في ولاية أدرار.

وحرص الشيخ بلكبير رحمه الله على توسيع المدرسة سنة بعد سنة، مع إقامة الطلبة والتكفّل بهم على نفقته وتبرّعات المحسنين. كما استطاع أن يتجنّب غضب المستعمر الفرنسي على المدرسة وما تقوم به ظاهريًا من تعليم صرف، وإخفاء دورها الدِّيني والنِّضالي في مجال محاربة الكفّار وعدم موالاتهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: