السؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق هو؛ كيف تمكّن هؤلاء الناس من تشييد بناياتهم بهذه الكثافة على شاطئ كان الناس يحجون إليه خلال موسم الاصطياف؟ يجيب مدير البناء والتعمير لولاية جيجل، مبروك غويلة، قائلا “العقار بولاية جيجل مر بمرحلة النزوح من الريف إلى المدينة وضواحيها خلال العشرية الدموية، وزادت عملية نهب العقار حدة بعد العشرية السوداء، واستمرت إلى غاية اليوم، ما أدى إلى الاستحواذ والاستيلاء على فضاءات عقارية كبيرة، ولاسيما العقار العمومي المتواجد على أطراف التجمعات السكانية بالرابطة، وحراثن، والشمايم.. إلى جانب الاستحواذ على العقار الفلاحي الغابي والسياحي”. وأضاف المتحدث “هذه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال