يفتح مواطنو ولاية بشار أقواسا عريضة من التساؤلات عن سبب حرمان ولايتهم، التي يفترض أن مساحتها ضعف مساحة المملكة الأردنية الهاشمية، من مشاريع “مسابح جوارية”، أما ما لم يجد له المواطنون تفسيرا هو لماذا طال الحرمان من المسابح حتى التي يفترض أن من يقطنها هم “أصدقاء فخامة رئيس الجمهورية”.ترافق إعداد هذا الملف مع موجة غضب عارمة تسود ولاية بشار وسكانها الذين فجعوا خلال أسبوع واحد في ثلاثة شبان وطفلين، وهي موجة الغضب التي حملت شحنات سخط شعبي لم يجد لها المواطنون سبيلا للتعبير إلا “الفايسبوك”، على اعتبار أن منتخبي ولاية البرلمان بغرفتيه “شهود مشافوش حاجة&r...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال