لم يمر التطور الذي تعرفه البشرية في العقود الأخيرة الماضية في مجال تكنولوجيات الإعلام والاتصال، محولاً الكرة الأرضية إلى غرفة دخل منزل بعد أن كانت القرية صغيرة، دون أن يفتح المجال لممارسات سلبية تحولت إلى جرائم تعاقب عليها معظم الأنظمة القانونية في العالم، باعتبارها جنايات عابرة للحدود لا تكاد تسثني أي دولة. وفي ظل تطور استعمال تقنيات التواصل الحديثة اغتنم “قراصنة” القرن الواحد والعشرين الفرصة لجني الثروات، من خلال استعمال البيانات الشخصية أو الرسمية التي تتداول أو تخزن في شبكات الأنترنت أو حسابات التواصل الاجتماعي على غرار فيسبوك وتويتر وغوغل، لتتحول شيئا فشيئا هذه البيانات الشخصي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال