على الرغم من أن توجهات الحكومة الجادة في تبني خيار التحرّر التدريجي من الاقتصاد القائم على الريع النفطي، من خلال تشجيع مختلف الفروع الإنتاجية الأخرى، والعمل على رفع قدرات تصديرها نحو الأسواق الخارجية، موازاة مع التوجه إلى تجسيد الإستراتيجية الوطنية للانتقال والتحول الطاقوي، إلا أن قطاع المحروقات لا يزال أحد أهم الركائز للاقتصاد الوطني، ترجمته النتائج المسجلة من قبل مجمع سوناطراك، إذ يواصل تحقيق الاكتشافات والاستثمار في مختلف النشاطات. وتعتبر فترة السنة والنصف الأخيرة من أفضل الفترات على مجمع سوناطراك، الأمر الذي عكسته الحصيلة الرسمية للمؤسسة، لتؤكد على مكانة هذه الأخيرة على المستوى الإقليمي،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال