لا يتردد البعض في إيصال كل أنواع الوشايات الكاذبة بمراسل “الخبر” في بوسعادة لكل مسؤول حتى ولو كان الوالي، خصوصا فيما يتعلق بما ينشر في صفحة “سوق الكلام”، ووجدت المجموعة فرصة للانتقام من قلم المراسل عن كتابات سابقة. ولأن “الوشاية تسوّد الوجه”، فقد اسودّت وجوه بعضهم، فمن بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة، وقديما قال أبو الطيب المتنبي: لا يستوي قلم يباع ويشترى ويراعة بدم المحاجر تكتب
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال