يعرج الشاعر الشعبي أحمد بوزيان، في ديوانه الأخير “انتفاضة القوافي”، باتجاه المشهد الثقافي ليتحدث عن أصالته وضحالته اليوم، بعد أن عصفت به المصالح وضاع في زحام الرداءة. يتميز شعر أحمد بوزيان بلغة ثالثة، تترنح بين العامية الجزائرية والفصحى، مما يجعلها قادرة على أن تكون سفيرة الهوية الجزائرية إلى البلدان العربية، ويشتغل الشاعر الشعبي على التجريب ويتقصى اللمحات الشعرية في كل الأغراض الشعرية، ما تجلى في ديوانه “انتفاضة القوافي”، الذي مدح فيه النبي وتحدث عن الحكمة وتفكيك بعض الظواه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال