بدلا أن يدافع عنهم، حمّل المدرب الوطني رضا زقيلي اللاعبين مسؤولية التعثر، وقال إن الجميع شاهد اللاعبين في المقابلة ولم يكن بإمكانه النزول إلى الميدان لاستخلاف اللاعبين أمام التشيكيين، ما يعني أن المدرب لم يكن راضيا لا عن أداء ولا عن نتائج الفريق، كما يعني أن المدرب لا يريد تحمّل لوحده مسؤولية الصدمة وهو الذي لم يخف اعترافه بمسؤوليته عن الإخفاق أمام المصريين في اللقاء الأول.وبدا المدرب الوطني رضا زقيلي تحت الضغط، بعدما أضاف إخفاقا جديدا إلى رصيد المنتخب الوطني في المونديال الحالي، إثر انهزام الفريق في آخر معركة له في الدور الأول لبطولة العالم بقطر، بعدما كان الأمل كبيرا في إنقاذ المشاركة الجزائ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال