وُضع وزير السكن عبد الوحيد طمار في موقف محرج جدا عندما توجّه في زيارة إلى مسجد كتشاوة يومين قبل عيد الأضحى المبارك. القصة وما فيها أن الوزير أفرغ غضبا كبيرا على العمال الأتراك المكلفين بإعادة ترميم المسجد، على أساس أنّه كان من المفروض إقامة صلاة العيد فيه. لكن الحرج أن العمّال أبلغوا طمار بأن المشروع من ألفه إلى يائه بتمويل من خزانة الدولة التركية، ولم تدفع فيه الجزائر فلسا واحدا، فما كان من الوزير إلا الانسحاب بهدوء وسط انزعاج العمال من تصرفه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال