تعرضت القوات المالية وميليشيات فاغنر الروسية (اللواء الإفريقي حاليا) لخسائر كبيرة في منطقة تينزاوتين خلال مواجهات مع الحركات الأزوادية المسلحة، المعروفة بـ"الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي". وشكلت العملية ضربة قاسية لفاغنر والجيش المالي الذي يقود من خريف 2023 حملة للسيطرة على المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة الأزوادية وتنظيمات الجماعات الإرهابية في شمال البلاد بعد تخليه عن اتفاق الجزائر للسلام الموقع في 2015 واعتماد خطاب عدائي ضد الوساطة الجزائرية المدعومة دوليا. وقال المتحدث باسم مقاتلي الأزواد، محمد المولود رمضان، إن "المقاتلين يسيطرون على الوضع في تينزاوتين وإلى الجنوب في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال