بعد أقل من ساعة واحدة على إقرار الأمم المتحدة القرار "اليمني-التركي" الرافض لاعتراف واشنطن بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الصهيوني، أعلن مسؤول أمريكي أن للحوثيين مكانًا في التسوية السياسية في اليمن بعيدًا تمامًا عن الحل العسكري بعكس قرارهم السابق بشأن اليمن. التصريحات الأمريكية يراها مراقبون بداية لتصفية الحسابات وتطبيقا فوريا سريعا للتهديدات التي أطلقتها مندوبتها السفيرة "نيكي هيلي" إزاء كل من يصوت أو يدعم مشروع القرار المناوئ لموقف بلادها، خاصة مع شعور أمريكي صهيوني بالهزيمة النكراء أمام تصويت ثلثي بلدان العالم الأعضاء في الأمم المتحدة ضدها. وبحسب وكالة رويترز للأنباء، فقد دعا ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال