لا تعد القروض السندية التي تم الإعلان عن إطلاقها من قبل الوزير الأول عبد المالك سلال بالجديدة، بل حاولت الحكومات السابقة اعتمادها للتخفيف من اللجوء إلى القروض البنكية وتنويع عمليات التمويل، فضلا عن تسيير مراحل أزمات، وقد تم إطلاق أولى القروض السندية في فترة سنوات 2006 و2007 و2008 في عهد حكومتي أحمد أويحيى وعبد العزيز بلخادم ومست المؤسسات العمومية الكبرى في سياق تفعيل دور بورصة الجزائر .وفي ظل محدودية الاستفادة من التمويل المصرفي والبنكي، وتجاوز القروض البنكية الموجهة للاقتصاد الخطوط الحمراء، حيث قدرت السنة الماضية بحوالي 7500 مليار دينار أو ما يفوق 68 مليار دولار، جزء كبير منها لتمويل ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال