رغم وعود السلطات العمومية ووزراء النقل المتعاقبين على هذا القطاع الحيوي في البلاد بتحسين خدمات النقل، ورغم تدعيمها أيضا بوسائل حديثة كالميترو والتراموي، إلا أن الأوضاع مازالت على حالها ويبقى المواطن المتضرر الأول من تردي خدمات النقل المختلفة، سواء أكانت بالقطار أو بالحافلة وحتى بسياراته الخاصة.مكنتنا الجولة التي قمنا بها عبر مختلف وسائل النقل من الوقوف عند حجم الكارثة ومعايشة الكابوس الذي يطارد يوميات المواطن منذ لحظات خروجه من المنزل، وتزيد معاناة الجزائري حافلة تنقلك نحو محطة القطار، فالسائق يأخذ كامل وقته كلما توقف في إحدى المحطات لشحن حافلته بأكبر عدد من الركاب، بينما تبقى ماكثا في م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال