تنفرد إحدى البلديات القديمة الواقعة في ولاية تلمسان بخاصية أبطالها أئمة، وسط غفلة مسؤولي مديرية الشؤون الدينية والأوقاف. فلكل من الأئمة الثلاثة مهمة يقوم بها، فالأول حوّل إحدى قاعات المسجد ليتخذها للرقية والشعوذة، والثاني حول منزله إلى عيادة للرقية، حيث تكثر الطوابير حول بيته منذ الصباح الباكر، والثالث يكد ويجتهد على أن يتخرج على يده كل سنة مجموعة من حفظة كتاب الله، وشتان بين هذا وبين الاثنين. فهل يتفطن المدير الولائي لهذه الوضعيات؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال