فتح الاستعمال الواسع للانترنت أبوابا كانت مغلقة ووسّع حدودا كانت محروسة، ما أدى إلى انتقال الجريمة من عالمها العادي إلى العالم الإلكتروني، فكم بيتا هُدم، وكم فتاة راحت ضحية الابتزاز والتشهير ووجدت نفسها في مواجهة “فضيحة” انتشار صورها عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي. وتشير أرقام مصالح الدرك الوطني، خلال السنة الماضية، إلى أكثر من 500 جريمة، 300 منها كان مسرحها “الفايسبوك”، بينما أحصت مديرية الأمن الوطني 547 جريمة إلكترونية. يبحر يوميا الملايين من الجزائريين في العالم الافتراضي، خصوصا الموقع الأكثر رواجا في الأوساط الشبانية “فايسبوك”، إذ أشارت آخر الأرق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال