قدر الخبير في قطاع السيارات، نبيل مغيراف، حجم سوق السيارات في الجزائر بحوالي 500 ألف وأكثر من ذلك بقليل بحساب العلامات الصينية، مشيرا إلى أن الإجراءات المتخذة من خلال تقليص الحصص وتوزيعها على أساس 83 ألف وحدة هذه السنة ستساهم في ارتفاع كبير للأسعار، وتباطؤ النشاط.وأوضح نبيل مغيراف “من خلال متابعتنا لتطور سوق السيارات في الجزائر يمكن تقديره في حدود 500 ألف وحدة، ومع إضافة العلامات يمكن أن تصل إلى حدود 600 ألف وحدة”، مضيفا “لقد تم اعتماد من خلال التدابير الرامية إلى ضبط استيراد السيارات وإرساء نظام الحصص عدد من المقاييس، منها حجم السوق المحقق والمساهمة الجبائية لدى الخزينة العم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال