وقعت وزيرة التربية في شر أعمالها كما يقال، فهي التي وقّعت مع النقابات ميثاق أخلاقيات المهنية، ولكنها لم تلتزم به لأنها خرقت هذا الميثاق بلجوئها إلى تطبيق إصلاحات مشبوهة وسرية وبعيدة عن أعين الشركاء الاجتماعيين، وعندما اكتشفت النقابات سلوك الوزيرة ضربت بالاتفاق الأخلاقي مع الوزارة عرض الحائط.-الوزيرة تقول: إن الأساتذة المتعاقدين أخذوا مناصبهم بـ “المعريفة”، وهي في هذه تقول الحقيقة.. لكن لو أن كل واحد أخذ مكانه في الوظيفة بـ “المعريفة” وجب إخضاعه للامتحان كي يُرسّم فيه لطلبنا أولا إخضاع هذه الوزيرة للامتحان لأنها عيّنت في المنصب بـ “المعريفة”، فلم ينتخبه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال