ذاع صيت الفنان أحمد رياض، خلال السنوات الأخيرة، بعد سلسلة المقالب الجريئة التي يطل بها على المشاهد كل رمضان. فمن “على المكشوف” و«وسع بالك”، إلى “بالملاحة”، “ماتسناهاش”، وأخيرا “الهربة تسلك”. وقال رياض في حوار مع “الحبر”، إن تجربته مع الكاميرا المخفية تعد بابا آخر من أبواب الدخول للعائلة الجزائرية من أجل الترفيه بخلق نوع من الاستفزاز بعيدا عن العنف.تقريبا جميع الأعمال الخاصة بالكاميرا المخفية التي أنجزتها خلال الأعوام الأخيرة متشابهة، وتتطلب الكثير من الجرأة مع المواطن الجزائري العصبي، فكيف تتمكن من الهرب كل مرة؟ العم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال