اهتدت عصابات التهريب في الحدود الشرقية والغربية من الوطن، إلى نوع جديد من المواد المهربة نحو البلدان المجاورة، باستغلالها لسجلات تجارية خاصة بالحانات ومحلات بيع الخمور من أجل إيصالها إلى أقصى الحدود الغربية والشرقية من الوطن قبل بيعها في السوق السوداء ضمن نشاط التهريب. أكدت حصيلة نشاط الجمارك للعام الماضي، عن تغيير المهربين لنشاطهم عبر الحدود الشرقية والغربية من الوطن، حيث اكتشفوا سلعا أخرى بإمكانها أن تذرّ عليهم أموالا طائلة، من خلال لجوئهم إلى تهريب كميات كبيرة من مختلف أنواع المشروبات الكحولية. وأكد المكلف بالإعلام في المديرية العامة للجمارك، أنه حتى وإن سجل تراجعا في نسبة نشاط التهري...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال