“خيط رفيع” يفصل بين رجل أعمال صاحب مُؤسسة تُدير الملايير، ومواطن مدين ومتابع قضائيا بتهمة تبذير الملايين.. هو ما وقفنا عليه ونحن نتتبع مسار الوكالة الوطنية لدعم وتشغيل الشباب “أونساج”، والصندوق الوطني للتأمين على البطالة “كناك”، وهما صيغتان استحدثتهما الحكومة من أجل القضاء على البطالة واستحداث مؤسسات صغيرة ومتوسطة وخلق مناصب شغل. فهل وُفقت هاتان الصيغتان في تحقيق تلك الأهداف؟ أم أنهما فشلتا في النهوض بالاقتصاد الوطني؟ أسئلة حاولت “الخبر” أن تُجيب عنها عبر تقربها من بعض أصحاب مشاريع كانوا “مواطنين عاديين” استفادوا من قُروض مالية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال