فوجئ المواطنون في مناطق مختلفة من الوطن في الساعات الأولى من دخول السنة الجديدة 2017 بزيادات في أسعار رحلات النقل، سواء الحضرية أو شبه الحضرية، وفي سيارات الأجرة والحافلات. ورغم أن الناقلين برروها بزيادة أسعار الوقود، إلا أن العديد من المواطنين رفضوها، خاصة وأنها من دون سند قانوني. وحسب الجولة الميدانية التي قادت "الخبر" إلى بعض المحطات في العاصمة، فإن المواطنين المسافرين صاروا يسألون الناقلين عن سعر التذكرة أو الرحلة قبل الركوب، وذلك لتفادي أي زيادة محتملة، وهو ما وقفنا عليه في محطة الخروبة بالعاصمة، حيث قال لنا شاب كان متجها نحو ولاية الجلفة: إنه سأل عن التسعيرة لكي لا يضطر إلى الدخول في من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال