لا تكبيرات عيد، لا عناق ولا تهان، لا تجمعات في الأحياء، ولا طوابير لزيارة العائلة الكبيرة لـ "التغافر"، ولا طاولات بيع ألعاب الأطفال الذين يصرفون نقود العيد عليها، والجميع مدعوون لالتزام منازلهم مع دقات الساعة الواحدة زولا.. هكذا سوف تمضي صبيحة أول عيد في الجائحة، لكن هذا لا يعني نهاية العالم.. القدر أراد هذا، وحتى يمر اليوم المنتظر بسلام سوف تعمل العائلات الجزائرية على أن تصنع عيدها بين الجدران الأربعة. سوف تفقد العائلات الجزائرية، مثلها مثل شعوب الأمة الإسلامية، تكبيرات العيد التي تعد الميزة الأولى ليوم العيد.. "لكن حتى وإن لم تصدح من مكبرات المساجد، فهذا لا يعني أن نُحرم منها، هناك الإنت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال