لم يسبق لفرنسا أن شهدت رئاسيات كالتي تعيشها حاليا، فلا حديث عن البرامج ولا مواجهات أفكار..بل فضائح وضغوطات على العدالة لكبح جماحها في محاربة الفساد في الطبقة السياسية. بالأمس شغل فرانسوا فيون، مرشح اليمين، الواجهة من جديد بإعلانه أنه تلقى استدعاء من قبل قضاة التحقيق ليوم 15 مارس، أين ستوجه له عدة تهم من بينها توظيف وهمي لزوجته في منصب مساعدة برلمانية سمح بتمديد مليون أورو من المال العام. تطور في ملفه القضائي رد عليه مرشح اليمين بخطاب أذهل الجميع، لما فتح النار على العدالة الفرنسية متهما إياها أنها ذراع مؤامرة تحاك ضده لمنعه من بلوغ سدة الحكم. خطاب رمى خلاله عرض الحائط التزام تقدم به لما انفج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال