بقدر ما تألم الفرنسيون لرحيل رئيس وزرائهم السابق، ميشال روكار، ذي الكاريزما العالية، بقدر ما ظهرت أصوات في اليمين المتطرف تندد بماضي الرجل بسبب موقفه من “حرب الجزائر”. لذلك بدت الجزائر معنية أيضا برحيل روكار، فقدم الرئيس بوتفليقة فيه رسالة تعزية، تماما مثلما فعلت جبهة القوى الاشتراكية، أقدم حزب معارض في البلاد.لم يتردد جون ماري لوبان، مؤسس الجبهة الوطنية في فرنسا، في كسر موجة الحزن التي عمت بلاده برحيل رئيس الوزراء السابق، ميشال روكار، وقال في تغريدة له على موقع توتير: “ينسون القول أن روكار كان محاربا في حرب الجزائر.. أي في معسكر الأعداء!”. ومعروف عن لوبان الذي فص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال