أثار انهيار محادثات السلام المزمعة بين الهند وباكستان قبل ساعات من بدايتها اليوم الأحد تساؤلات عن مدى رغبة الخصمين اللدودين في التغلب على انعدام الثقة المتبادل المستمر بينهما منذ انفصالهما قبل نحو سبعين عاما. وهذه هي المرة الثانية التي تلغى فيها محادثات السلام بين البلدين المجاورين اللذين يتمتعان بقدرة نووية منذ أن تولى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي منصبه في ماي من العام الماضي واختيار كل من البلدين الدخول في حرب كلمات قبل اجتماع مزمع مدته يومان بين كبار المستشارين الأمنيين في البلدين. ومنذ أن اتفق مودي ونظيره الباكستاني نواز شريف في روسيا الشهر الماضي على إجراء المحادثات زادت انته...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال