السلطة الفعلية في حرب مع واجهتها السياسية بخصوص تعيين الوريث الشرعي لما هو قائم، كما جرت العادة في تعيين الرؤساء في الجزائر.جرت العادة أن أصحاب الحق الإلهي يجتمعون ويقررون من يكون رئيسا للجزائر، ثم يُطرح الاسم على الواجهة السياسية المختصة في التطبيل والتزمير لمن تقرر تقديمه للرئاسة، ويتم التحالف حوله من طرف أحزاب ”التعالف”.في العادة لا يخرج أصحاب الحق الإلهي في السعي لتعيين رئيسهم ورئيس الجزائر عن دائرة البحث في ”الخردة” السياسية للنظام القائم، فالرئيس يجب أن يكون مجاهدا، وأن تكون له علاقة لا غبار عليها مع العسكريتاريا الجزائرية، وغالبا ما يكون من الذين تم إبعادهم من ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال