حقق المنتخب الوطني فوزا معنويا مهما أمام منتخب ضعيف لم يسمح تكوين نظرة واضحة عن امكانيات المنتخب الوطني. سيطرة مطلقة فرضها رفاق رياض محرز منذ بداية اللقاء حتى وإن لم يستطع الوصول مبكرا لشباك المنتخب الكيني واكتفى ببعض الكرات الطويلة صوب بونجاح وأحيانا بلايلي. يوسف عطال الظهير الطائر بسبب الرقابة وربما تعليمات جمال بلماضي ظل مرابطا في منطقة "الخضر"، حتى الدقيقة الثانية والثلاثين بعد توغل رائع يتعرض للعرقلة حكم اللقاء لم يتردد في إعلان ضربة جزاء حولها بغداد بونجاج بنجاح. وفي الوقت الذي كنا ننتظر خروج المنتخب الكيني من منطقته، واصل الاعتماد على خطة دفاعية وانتظار الفرص السانحة عبر الهجمات المع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال