أغلقت تونس الباب نهائيا في وجه أي مشروع أوروبي يستهدف توطين اللاجئين والمهاجرين القادمين من دول الساحل والصحراء، أو القبول باستقبالهم على أراضيها كعائدين من أوروبا. وقال الرئيس التونسي قيس سعيد، خلال لقاء هو الثاني من نوعه في ظرف أسبوع مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن "تونس لا تقبل بأن تكون منطقة عبور ولا مكانا للتوطين وأفضل الحلول هو القضاء على الأسباب لا الاكتفاء بمعالجة الآثار والنتائج". ودعا قيس سعيد الذي يتواجد في باريس للمشاركة في مؤتمر النظام المالي، الجانب الأوروبي إلى التخلي عن "المقاربات الأمنية الخالصة لم تؤد إلا إلى مزيد الضحايا". مشيرا إلى أنه "لا بد من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال