قبل ساعات قليلة من انطلاق الاحتفالات بنهاية السنة الميلادية تشهد المعابر الحدودية بين الجزائر وتونس تدفقا هائلا للجزائريين القادمين من كل ولايات الوطن. وأظهرت صور على مواقع التواصل الاجتماعي طوابير كبيرة من السيارات والحافلات على الطرق المؤدية معبري أم الطبول والعيون للولوج إلى إلى الولايات الحدودية التونسية. وحسب ما ذكرت الصحافة التونسية فإن أعداد الجزائريين الذين يجتازون الحدود يقارب 4000 يوميا، حيث جندت السلطات التونسية إمكانيات بشرية لتسريع عملية دخول الزائرين. ومن أهم أسباب هذا "الهروب" الجماعي للجزائريين إلى البلد الشقيق هو الأسعار التنافسية التي تقدمها الفنادق التونسية، مقا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال