تتجه الأنظار إلى كبد السماء في الدول العربية والإسلامية لرصد هلال رمضان، فتتجدد معضلة الاختلاف حول الشروع في الصوم، إذ إن جلوس أفرادها حول مائدة الإفطار في يوم واحد أضحى محل اختلاف وخلاف، ليس مرهونا بقواعد رؤية الهلال بالعين المجردة فقط، وإنما لما تشتهيه رياح السياسة وقوانين علم الفيزياء الفلكية والرياضيات، ليتحول إلى خلاف متجدد كلما لاحت غرة شهر الرحمة من بعيد. يبدو أن حل “معادلة” الشروع في أداء فريضة الصوم لدى الدول العربية يحسب أحيانا بقوانين سياسية ومذهبية، ويبقى المقياس الشرعي وحتى الفلكي في الدرجة الثانية، وهو ما يتجلى في مناسبات عديدة يظهر فيها ما بطن من الاختلافات بين...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال