حذّر رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين “إنباف”، الصادق دزيري، من استمرار تهميش مادة التربية الإسلامية، الأمر الذي سيفتح الباب على مصراعيه لانحراف التلاميذ، وانتهاجهم سبل التطرف ومن ثم الانضمام إلى تنظيم “داعش”، بعد استقاء المعلومة الإسلامية من الأنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.وأضاف دزيري في سياق حديثه عن مادة التربية الإسلامية، التي أثارت جدلا واسعا بعد إصرار الوزارة على حذفها من المواد التي يمتحن فيها التلميذ في البكالوريا خلال تنشيطه الندوة الصحفية التي نشطها أمس بمقره بساحة أول ماي، أن كل من اللغة العربية، الأمازيغية، التاريخ والتربية الإسلامية، مواد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال