الحمى القلاعية السياسية التي بدأت في حزب الأفالان، قبل سنوات، تطورت إلى جنون البقر السياسي هذه الأيام، بسبب عدم تدخل مصالح البيطرة السياسية وقمع الغش النضالي، وهذه الحالة تضاعفت مصائبها السياسية وانتقلت إلى قطعان سياسية أخرى، بعضها ليس من جنس الكائنات السياسية الأفالانية، وبعضها الآخر من “الأجرام” الكونية التي تدور في فلك الأفالان، كالأرندي وتاج وحمس وحزب عمارة بن يونس. الحالة السياسية هذه أدت إلى “نفوق” العديد من المصابين بداء جنون “الشيتة”، فمات المساكين جِيفًا سياسية قبل أن تطالهم سكاكين النظام لذبحهم حلالا طيبا وتقديمهم طعاما حلالا للجوارح والكواسر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال