أحصت الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان أن 2402 جزائري حاولوا ركوب "قوارب الموت" للوصول إلى الضفة الأخرى من المتوسط سنة 2018. وفي تقرير لها نشر على موقعها الإلكتروني أكدت المنظمة الحقوقية أنه رغم خضوع سواحل الوطن الممتدة على مسافة 1200 كلم لمراقبة بحرية وجوية أفضل، وذلك باستعمال الطائرات المروحية، إلا أن ظاهرة الهجرة غير الشرعية عبر البحر المتوسط مازالت تنتشر كالنار في الهشيم، حيث مازال المئات يغامرون بحياتهم وحياة أطفالهم ومستقبلهم، أملا في حياة أفضل. وحسب البيان فإن تشديد الرقابة على السواحل لن يجدي نفعا إذا لم تعالج الحكومة الجزائرية الأسباب الحقيقية للظاهرة، منها "فشل السياسات الاجتماعية وا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال