بعد انتشار محدود في جنوب إفريقيا، تفشى المتحور "أوميكرون" في عشرات الدول حول العالم، حتى أصبح مهيمنا على إصابات كورونا متجاوزا السلالات السابقة مثل "دلتا".وفي بداية انتشار "أوميكرون"، كانت المعطيات والدراسات تظهر أنه سريع العدوى وفي الوقت نفسه خفيف الإصابة، لكن بدأ القلق يتسرب إلى مقدمي الرعاية في العالم مع الحديث عن ظهور نسخة جديدة من "أوميكرون"، أطلق عليه "أوميكرون الخفي"، تفيد بعض تقديرات بأنه أقوى من سابقه.وتقول منظمة الصحة العالمية إن السلالة الفرعية من "أوميكرون"، التي أطلقت عليها اسم "BA.2"، تختلف عن الطفرات السابقة بسبب الطبيعة الجديدة للبروتين الشوكي للفيروس.وأدى هذا المتحور الذي رصد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال