يعيش الشارع التونسي حالة من الترقب، قبيل الخطاب المرتقب للرئيس، الباجي قايد السبسي، بمناسبة عيد المرأة 13 أوت ،خاصة أنه سيعلن عن مبادرة تشريعية جديدة، ضمن تقرير لجنة المساواة والحريات الفردية، التي شكلها العام الماضي. اصطدمت توصيات اللجنة في السابق بتباين كبير في الشارع التونسي، خاصة فيما يتعلق بإقرار المساواة في الإرث وإلغاء عقوبة الإعدام ، خاصة من القطاعات الدينية، التي نظمت وقفات معارضة، في وقت سابق ضد التقرير. الموقف الذي يعول عليه الشارع التونسي هو موقف حركة النهضة الذي لم يعلن، بشكل رسمي وقاطع، حتى الآن، خاصة أن الحركة تعبر عن التيار الإسلامي في تونس، فيما تباينت مواقف التيارات ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال