في الصحيحين واللفظ لمسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال: انتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس في ظل الكعبة فلما رآني قال: “هم الأخسرون ورب الكعبة” قال: فجئت حتى جلست فلم أتَقَارَّ (لم ألبث طويلا) أن قمت فقلت: يا رسول الله فداك أبي وأمي من هم؟ قال: “هم الأكثرون أموالا، إلا من قال هكذا وهكذا وهكذا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله وقليل ما هم”.الغالب على حال الإنسان الخسران، وهو واقع به على مر العصور وتتابع الدهور، والخسارة العظمى ما كانت في دين المرء، فخسارة الدين هي الخسارة الحقيقية والمصيبة العظمى، والجرح الذي لا يندمل: {قل إن الخاسرين الذين خسروا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال