نجد في إحدى لوحات محمد سطايفي تأثرا شديدا بالفنان العالمي بيكاسو الذي رسم سنة 1938 لوحة ”غورنيكا” التي تجسد وحشية الحرب والجرائم البشرية، بعد تعرض مدينة ”غورنيكا” الإسبانية لهجوم القـوات الألمانية. وقد ركّز محمد سطايفي على ”ثور غورنيكا” ليبرز حالة الشرود السياسي واللاأمن الذي عانت منه الجزائر سنوات التسعينيات، قبل أن يمضي في تشريح ظاهرة ”الانتحار حرقا”، ليقول عبر لوحة ”حراڤة” إن رمال بترول الجزائر صنعت قصورا لرجال السياسة وكانت وقودا للشباب الجزائري البطال، قبل أن يسخر من خطابات السياسيين التي تتحدث عن ”الأيادي الخارجية&rd...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال