الوطن

الإبراهيمي كتبها .. هل يبوح ساسة الجزائر بمذكراتهم؟

لفتت الأنظار، أمس، في مقبرة سيدي امحمد بالعاصمة، وجوه سياسية ورسمية سابقة، أثثت المشهد السياسي في مرحلة الثمانينيات والتسعينيات وحتى في بدايات الألفية الثانية، وتركت بصمات في تاريخ البلد واتخذت قرارات لا تزال آثارها قائمة في واقع ويوميات الناس إلى حد الآن.

  • Freemium مقال مخصص للأعضاء
  • 4395
  • 3:25 دقيقة
صورة: حمزة كالي
صورة: حمزة كالي

بقدر ما شكل تشييع جثمان وزير الخارجية الأسبق مناسبة للتأمل ولتوديعه إلى مثواه الأخير، بقدر ما كانت "ملتقى أضداد"، ظهر فيه شخصيات سياسية وحزبية اختلفت في مراحل مفصلية في تاريخ البلد، ما جعلها خزان أسرار لم يطلع عليه بعد الجزائريون. لفتت الأنظار، أمس، في مقبرة سيدي امحمد بالعاصمة، وجوه سياسية ورسمية سابقة، أثثت المشهد السياسي في مرحلة الثمانينيات والتسعينيات وحتى في بدايات الألفية الثانية، وتركت بصمات في تاريخ البلد واتخذت قرارات لا تزال آثارها قائمة في واقع ويوميات الناس إلى حد الآن. كانت وراء كل وجه من الوجوه الحاضرة قصة أو إحالة إلى حدث سياسي كبير، عايشوه أو صنعوه وبحاجة لأن يكتب ويوثق ويرو...

سجل الآنهذا المقال مخصص للأعضاء

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder