توقع الحكومة الفيليبينية و"جبهة مورو الاسلامية" الناشطة في جنوب الارخبيل هذا الاسبوع اتفاقا يضع حدا لنزاع دام مستمر منذ عقود، غير ان الطريق يبقى طويلا قبل احلال سلام دائم. وبعد 17 عاما من المفاوضات التي علّقت في الكثير من الاحيان، يوقع قادة الحركة الانفصالية الاسلامية الرئيسية غدا الخميس في القصر الرئاسي في مانيلا اتفاق سلام لقاء حكم ذاتي في جنوب الفيليبين، المنطقة التي يشكل المسلمون معظم سكانها في بلد يعد 80 في المائة من الكاثوليك. وقال غزالي جعفر نائب رئيس الجبهة "خضنا على مدى سنوات عديدة كفاح شعب بانغسامورو الذي عاش الكثير من المحن". وتابع ان "الاتفاق يضع حدا للمعارك حول مينداناو" كبرى مدن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال