أقدم، أمس، العشرات من المحتجين على غلق أبواب مقر المجلس الشعبي البلدي لسيدي إبراهيم بسيدي بلعباس، في وجه الموظفين والمنتخبين، احتجاجا على تذمرهم من طريقة توزيع 70 سكنا اجتماعيا. ورفع المتجمهرون مطلب إلغاء قائمة المستفيدين المفرج عنها منذ حوالي أسبوع، نظير التراجع عن حركتهم الاحتجاجية، الأمر الذي رفع من حدة الاحتقان وسط بلدية سيدي إبراهيم، رغم محاولات التهدئة التي لجأ إليها البعض، في الوقت الذي أفادت مصادر محلية بانضمام العديد من البطالين من بلدية سيدي إبراهيم إلى الحركة الاحتجاجية ليوم أمس، بعد أن سبق لهؤلاء أن قادوا بدورهم حركة احتجاجية للمطالبة بفرص توظيف على مستوى الوحدات الأربع التاب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال