ظهر، أخيرا، وبعد غياب طويل جدا، نائبان سابقان ضمن المترشحين في قائمة جبهة التحرير الوطني لانتخابات المجلس الشعبي الولائي لبومرداس، ويحاول المعنيان احتلال رأس القائمة، في وقت تساءل عدد من مناضلي الحزب عن سر اختفائهما عن الحزب وعن المناضلين وعن باقي الشعب. وطالب الأفالانيون في بومرداس من ولد عباس رفض ملفيهما وقطع طريق الترشح أمامهما، كونهما لم يقدّما شيئا خلال عهدتهما الانتخابية البرلمانية، وكان أحدهما يشغل منصب رئيس بلدية أعادها إلى الخلف بشهادة أهلها. فهل يفعلها ولد عباس؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال