بمجرد ارتسام الملامح النهائية لقوائم الأفالان والأرندي بولاية شرقية داخلية، بدأت الاتهامات تطال معدي تشكيلات ”العتيد” بـ”التخياط” لصالح الغريم الأرندي عبر تعمد إقصاء العرشين الكبيرين من صدارة القوائم بلديا وولائيا، بالمقابل اتضح أن الأرندي قد راهن على ذلك الإقصاء؛ ما بعث الريبة وسط أبناء الأفالان، خاصة أن العرش هو العامل الحاسم في الانتخابات بهذه الولاية. هذا وترجع تلك الملاحظات المسربة عما يحدث من كولسة إلى القياديين الـ”بن فليسيين” الذين أعادهم ولد عباس إلى مراكز صناعة القرار محليا في ظرف مفصلي، وقد بدأت الترجيحات تتجه نحو خسارة تاريخية للأفالان مقابل فوز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال