لم تعد الشواطئ هي الوجهة الوحيدة التي يقصدها السياح والمصطافون، بل هناك وجهة أخرى لا تقل أهمية من حيث بعث الراحة في النفس وقضاء أجمل الأوقات، وهي أحواض السدود، فقد أصبح سد أغريب خلال السنوات الأخيرة وجهة سياحية مفضلة للعديد من العائلات المدانية، وأخرى من ولايات مجاورة، وحتى المهاجرين الجزائريين بالخارج خلال موسم الاصطياف.يقع سد غريب على تراب بلدية واد الشرفة بولاية عين الدفلى، على الحدود الغربية لولاية المدية، ويعتبر واحدا من أكبر سدود الجزائر والممول الرئيسي لولايات الوسط بالمياه الصالحة للشرب، وقد أصبح مقصدا للعديد من العائلات التي تختاره في هذه الفترة من كل عام لقضاء معظم أيام العطل و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال