تحوّل العثور على عدد من الأدوية المفقودة والنادرة إلى جحيم بالنسبة للملايين من المرضى، حيث تنطلق رحلة البحث من الصيدلية، ثم التوسّط لدى الأقارب وحتى المُهربين وتجار "الكابة" انتهاءً بالبحث لدى الجمعيات الخيرية والمحسنين. ويزداد الأمر سوءًا بارتفاع عدد الأدوية المفقودة الذي قدّره المختصون بـ 116 والنادرة بـ127، مما يعني 243 دواء يُجبر المرضى على توفيرها بجهدهم الخاص. "الخبر" رافقت المرضى واستجوبت المختصين، وحققت في أسباب الظاهرة "الغريبة" في بلد يُخصص فاتورة كبيرة لاستيراد الدواء. ترقبوا الملف كاملا في النسخة الورقية
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال